إعداد الإعلامي و الصحفي محمد الشريف
مكتب حمام الأنف – موقع جريدة بالمرصاد
هل هناك خراب و إهمال و لامبالاة اكثر من هذا ..” ولاد حمام الأنف يعرفو قيمة الرمبوان و عزه أيام زمان .. لتوة عندي تصاور العيد قدام الفسقية يهزنا الوالد الله يرحمو و مع اخواتي بفرودة البلاستيك و الكسوة الميليتار نعملو التصويرة .. يا حسرا على الرمبوان حالو يبكي خراب من كل جهة حل بيه .. سخفني بكّى قلبى عليه .. حمام الأنف تخلى عليها ولادها و زحف عليها الجراد و بو براك و سلاب العقول. .. خسارة الهمهاما بعد عزها و دلالها و لات مسكن للبوم .. تحية لرئيس البلدي.