متابعة عبد الرزاق مقطوف
نود ان نذكر المكتب الجامعي وعلى راسه وديع الجري هو المكتب الجامعي من دون وديع الجري فقد اختارهم هو بنفسه فردا فردا أي على هواه عفوا و إن كان وعد احدهم بانه سيكون عضوا في المكتب الجامعي ولكنه تراجع في اخر لحظة وقال له انت من مدنين واغلبيتنا من الجنوب . وساءه حال صاحبه في الأخير فاهداه الرابطة الجهوية 2 أي اسم بلا مسمى لضرب الرابطة الجهوية لكرة القدم للهواة . ولهذا نذكر الجماعة الحالية انهم جزء من المشكلة ولن يكونوا بالتالي جزءا من الحل.اتركوا الجامعة وستجد سبيلها الى الانطلاق مجددا فتونس ولادة ولن تتوقف عند ارث السيد وديع الطبيب العمومي في احد المستشفيات العمومية في ولاية نابل ووقت مداومته الخميس ولكنه تميز بغياباته . لهذا لجانكم ليست قانونية وهي تلعب في الوقت الضائع ’صحيح انكم خلقتم الفراغ لكن في تونس أسماء ودكاترة في كرة القدم ولغز كرة القدم لن يحله مدرب اختصاصه “الجيدو” . وما على وزارة الاشراف الا ان تقوم بدورها وان لا تكتفي باللفرجة والقبول بالامر الواقع فاقد خبر الراي العام هذه المجموعات التي يغرق راسها فتتوهم انها بما تبقى من الرؤوس قادرة على ضمان البقاء وهذا اخطر شي في واجهة كل مشروع إصلاحي يريد الإصلاح وتدارك ما فات . سوف لن نتطرق للاسماء الرنانة واحدا واحدا ولكن حتى يكفينا الله شر القتال نقول لكم :من انتم ..وكفى.