بعد قرن تعود الألعاب الاولمبيه الى فرنسا من دون الروس وحضور قتلة الشعوب في ذروة الألعاب العائدة الى عاصمة الانوار
Baha
يوليو 27, 2024
وطنية
110 زيارة

بعد قرن وتحت أضواء شعلة الامل والتقارب بين الشعوب تدبر عملية تصفية الشعب الفلسطيني سواء في غزة او الضفة او القدس تحت قيادة اليمين الأوروبي المسؤول الأول عن واد اليهود يسعى ماكرون المهزوم مثل صديقه القاتل نتنياهو الى تمثيل دور بيار دي كوبرتان الذي اعتبر ان تحقيق السلام والتواصل الثقافي بين الشعوب هي المهمة الأولى للحركة الأولمبية العالمية التي انطلقت من اليونان في 1896 بفكرة هذا البارون الفرنسي سيد ماكرون اين هي اخلاقيات الفكر الأولمبي ونتنياهو يوجه أسلحته الامريكيه والأوروبية الصنع لقتل الأطفال والشيوخ ومنع شعب كامل من الاستقرار والتمتع بجرعة ماء صاف ورغيف خبز يتناول في مكان امن هذا المجرم الذي يشارك كيانه في هذا العرس الاولمبي ويتحدى الجميع بتواطؤ متعمد من ادعياء الحرية وحقوق الانسان واخلاقيات الروح الأولمبية …كيف لكم قبول مشاركة قاتل يرفض سكوت المدافع طيلة أقامه الألعاب الأولمبية اليس التعاون بين دول العالم هو الذي يعزز فرص السلام ويمنع الصراع والتقاتل كما ذكر بيار دي كوبرتان لماذا تواصلون منع العدائيين الروس والبيلاروس من المشاركة في العاب اولمبية تهم العالم والعالم في حاجة الى ملكات الروس الخارقة وتفتحون المجال للقتلة واللصوص للمشاركه..والتاريخ علمنا ان بيار دي كوبرتان قد استقال بعد العاب باريس 1924اي بعد احياء فرنسا لأول العاب في تاريخها ولعله يدعوك الى الاستقالة والنسج على منواله لانك دمرت تاريخ الألعاب وسيستها وانت تقود فرنسا نحو تشويه التاريخ والمساواة بين الضحية والجلاد لقد كان الحفل كبيرا وعبرت فيه البواخر ضفاف نهر السين ولكن الفرحة كانت غائبة ’فرحة منتظرة تعم الارجاء وتدعو الى التحابب والتاخي لا مناصرة المعتدين والقتلة وناهبي خيرات الشعوب انطلقت الألعاب وظهر طيف الحلقات الخمس ولكن لا تنافس شريف بعد اليوم بعد ابعاد احفاد ليف ياشين واولغا كوربوط وأصدقاء ارينا سبالينكا وفتح الباب امام مشاركه جنود الاحتياط في الشين بيت.